من أعظم ما تميز به دين الإسلام أنه دين يدعو إلى التفكر والتدبر وطلب العلم فالقرآن الكريم بدأ أول ما بدأ بأمر إلهي عظيم “اقرأ”، ليؤكد أن العلم هو مفتاح الهداية، وباب النهضة، وأساس البناء الحضاري يقول الله تعالى“قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ” [الزمر: 9]، وهذه الآية ترفع من شأن العلماء وتبين
عندما بدأت رحلتي في مجال الصيانة الإلكترونية، لم تكن الطريق سهلة اخترت العمل الحر بدلاً من الوظيفة التقليدية، وكان القرار مليئاً بالتحديات في البداية قلة الموارد، صعوبة الحصول على العملاء، وضغط المنافسة. لكنني آمنت أن الحرية الحقيقية لا تأتي من الوظيفة الثابتة، بل من امتلاك القرار والعمل لحساب نفسك العمل الحر منحني أفقاً أوسع لأطور
في عالم اليوم، كثيرون يعتقدون أن النجاح مرهون بالشهادات الجامعية والألقاب الأكاديمية لكن الحقيقة التي أثبتها التاريخ أن الخبرة العملية والاحتكاك الفعلي بالحياة أهم بكثير من الدراسة النظرية وحدها عباقرة مثل نيكولا تيسلا و توماس أديسون لم يكملوا تعليمهم الجامعي التقليدي، ومع ذلك فهم من أعظم المخترعين الذين غيّروا مسار البشرية إلى الأبد لم تكن