الحقد يا صديقي داء يأكل صدور أصحابه قبل أن يصل إليك منافسوك يقضون لياليهم في تحليل كل خطوة تخطوها، يهمسون خلف ظهرك، يضخمون الغل في صدورهم ، ويتظاهرون بأن أعينهم مركزة على “فشلك” ومع ذلك، عندما يأتي الصباح، يجدون نجاحك ساطع مشرق أمامهم مبتسمًا، تبني، تحقق — بينما هم ما زالوا محاصرين في حلقة مرارة
من أعظم ما تميز به دين الإسلام أنه دين يدعو إلى التفكر والتدبر وطلب العلم فالقرآن الكريم بدأ أول ما بدأ بأمر إلهي عظيم “اقرأ”، ليؤكد أن العلم هو مفتاح الهداية، وباب النهضة، وأساس البناء الحضاري يقول الله تعالى“قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ” [الزمر: 9]، وهذه الآية ترفع من شأن العلماء وتبين
عندما بدأت رحلتي في مجال الصيانة الإلكترونية، لم تكن الطريق سهلة اخترت العمل الحر بدلاً من الوظيفة التقليدية، وكان القرار مليئاً بالتحديات في البداية قلة الموارد، صعوبة الحصول على العملاء، وضغط المنافسة. لكنني آمنت أن الحرية الحقيقية لا تأتي من الوظيفة الثابتة، بل من امتلاك القرار والعمل لحساب نفسك العمل الحر منحني أفقاً أوسع لأطور